( 3 )
في الاستنكار والتعجب.
إني لعملكم منَ القـالين -2- لقـدْ جِـئتم شيئاً إد ّاً -3- لقـدْ جـِئتَ شيئاً إمـراً -4- لقـد جـِئتَ شيئاً نـُكراً -5- أن هذا لشيء ٌ عَجيـب ٌ.
في المحاماة والدفاع عن الأثمة.
ها أنتم هؤلاء ِ جادَلْـتـُم عنهم في الحياة ِ الد ُّنيا فمن يجادِلُ الله عنهم يومَ القيامةِ أمـَّنْ يكونُ عليهم وكيلا ً -2- ولا تُجاد ِلْ عن ِ الذين يختانون أنفسهم -3- ولا تعاوَنوا على الإثم والعـُدْوان -4- فلن أكون َ ظهيراً للمـُجرمين.
في التحدي وعدم المبالاة.
فاقـْض ِ ما أنت قاض -2- فإن كان لكم كيد ٌ فكيدون -3- فكيدوني جميعاً ثم لا تـُنظـِرون ِ -4- قلْ هاتوا بُرهانكم إن كنتم صادقين -5- قل هل عندكم مـِنْ علم فتـُخرجوه لنا .
في النجوى والمؤامرة.
فتـَنازَعوا أمرَهم بـَينهم وأسر ُّوا النـجْوى -2- لا خيرَ في كثيـرمـِن نجـْواهم -3- أمْ يحْسَبون أنـَّا لا نسمع ُ سِرَّهم ونجواهم.
في الظن والشك.
إن يتـّبعون إلا الظـّن ّ وإن الظـَّنّ لا يـُغني من الحـق شيئاً -2- وإنهم لفـي شك ٍّ منه مـُريب -3- إنْ يَتـّبعون إلا الظن ّ وما تهوى الأنفسُ -4- وما يَتـّبع ُ أكثرُهم إلا طناً إنّ بـَعـض الظنِّ إثمٌ .
في التبر ُّؤ والتنصـُّل.
فلما تراءَتِ الفـِئـَتان ِ نكـَصَ عَلى عقِبـَيْه ِ وقال إني بريءٌ منكم إني أرَى ما لا َترَوْن َ-2- أنتم بريئون مما أعمل ُ وأنا بريءٌ مما تعملون -3- فلا تلوموني ولوموا أنفسُكم.
في موقف الظلمة والمجرمين أمام العدالة.
وقـِفوهم إنهم مسئولون -2- هذا يـَوْمُ الفصل جمعناكم ولأو ّلين -3- مكانـَكم أنتم وشرَكاؤكم -4- خـُذوه ُ فغلـُّوه ُ -5- ما لكم لا تنـْطـِقون َ -6- ما لكم لا تنـاصَرون -7- لا تختـَصِموا لدي ّ.
في حيرة المجرمين وإشفاقهم عند ظهور الحق.
فعـَمـِيَت ْ عليهم ُ الأنباءُ يومئذٍ فهم ْ لا يـَتساءَلون -2- ووقع القول عليهم بما ظلموا فهم لا يـَنطقون -3- ووَضِـع الكتاب فترى المجرِمين مـُشفِـقين مما فيـِه.
في الافحام والالزام.
إقرأ كتابكَ كفى بـِنفسكَ اليوم عليكَ حسيباً -2- هذا كتابـُنا ينطقُ عليكم بالحـق إنـّا كنا نستـَنسْخُ ما كنتم تعملون -3- ووجدوا ما عملوا حاضراً.
في اليأس والتيئـيس.
قـُضيَ الأمرُ الذي فيه تستفـتيان -2- فنادوْا ولاتَ مناص ٍ -3- اصبـْروا أو لا تصبرُوا -4- ولا تخاطـْبني في الذين ظلموا -5- لا تعْـتـَذروا اليـوْم.
في إمضاء الأمر.
فإذا عزمـْتَ فتوكل على الله -2- وكان أمراً مـَقضيـّاً -3- إفعل ما تؤمرُ -4- فافعلوا ما تؤْمرون.
في حال المجرمين وهم يعذبون.
كلما أرادوا أن يخرُجوا منها أ ُعيدوا فيها -2- لهم فيها زَفيرٌ وشهيق ٌ -3- يَـتجرّعـُهُ ولا يكادُ يـُسيغه -4- إنّ ألذين كـَفَروا بآياتـِنا سَوف نـُصـْليهـِمْ ناراً كلما نـَضـِجَتْ جـُلودُهم بـَد ّلناهم جـلوداً غـَيرَها ليـَذوقوا العذابَ.
في الشيب والكبر والضعف.
رب ِّ إني وَهَنَ العظمُ مِـني واشتـَعلَ الرّأسُ شـَيباً -2- وقد بَلغتُ من الكـِبـرِ عِتـيّـاً -3- ومن نـُعـَمّـرهُ نُنكسه في الخلق ِ-4- ومنكمُ مَـنْ يرَد ُّ إلى أرْذل العـُمُـر لكيلا يَعلم بـَعـْدَ علم شيئـاً.
في جزع الناس ومظاهرهم عند البلاء.
مُـهْـطِـعينَ مـُقـْنـِعي رُؤُسِـيهم لا يَرْتد ُّ إليهم َطَرْفهم وأفـئد ُتهـُم هواء -2- وترى الناسَ سُـكارى وما هُم ِبـسُكارى -3- هلْ ُتحـِسُّ منهم مِـنْ أحـد ٍ أو تسمَعُ لهُم ر ِكزاً.
في صفات الأنسان الفطرية.
إن الإنسان لظلوم ٌ كـفـّار -2- وكان الإنسان أكثرَ شيء ٍ جَـدَلا -3- خـُلـِقَ الإنسان مِـن عـَجـَل ٍ -4- فـِطرَة َ الله ِ التي ِ فطرَ الناس َ عليها لا تبديـلَ لخلق الله -5- وخـُلـِقَ الإنسانُ ضعيفاً .
في الخوف.
فـأصبح في المدينة خـائـِفاً يـَترقبُ -2- لو اطلعت عليهم َلوَلـَّيتَ منهم فـِراراً ولمـُلـِئتَ منهم رُعْـباً -3- ذلك الذي يُخـَو ِّفُ الله به عبـادَه -4- إنـَّا منكم وَجـِلون .
في التضجر والتحسر وإظهار الضعف.
لقـَدْ لقينا من سفرنا هذا نـَصـَباً -2- يا ليتني كنـْتُ معهم فأفوز فوزاً عظيماً -3- يا ليتني مـِت ُّ قبل َ هذا وكنتُ نـَسْياً مـَنسيـّاً -4- هذا من عمل ِ الشيطان إنه عدو ٌّ مـُضِلٌ مـُبين -5- يا ليتها كانت القاضية.
في النفس الأمارة بالسوء.
ما أصابك مـِن حـَسنة ٍ فمنَ الله ِ وما أصابك مِـن سيئةٍ فمن نفسِك -2- وما أبرِّيءُ نفسي إن النفس لأمـَّارة بالسُّّّّّـوء ِ إلا ما رَحـِم ربي.
في الخجل والاستحياء.
فجـاءته إحداهنّ تمشي على أسْـتحياءٍ -2- يَتوارى مِـنَ القوْم ِ مِـن سؤ ما بُشـَّرَ به.
في النسيان.
وما أنسانيه إلا الشيطان أن أذكرَه -2- فنسِيَ ولم نَجـْد لهُ عَزما -3- ونـَسوا حـظـَّاً ممـَّا ُذكـّروا به ِ -4- ولا تـَنسُوا الفضلَ بينكم -5- واذكرربكَ أذا نـَسيتَ -6- سـُنقرِئـُكَ فلا تنسى -7- لا تؤاخـِذْني بما نـَسيتُ .
في الرؤيا والأحلام.
نبـِّـئـنا بتأويلهِ إنـَّا نراكَ مِـنَ المحسنين -2- أفتوني في ر ُؤيايَ إن كنتم لـِلرّؤ ْيا تـعْبرون -3- أضْـغاثُ أحلام وما نحن بتأويل الأحلام بعالمين -4- أنا أونبئكم بتأويله -5- هذا تأويل رُؤيايَ مِـن قبلُ قـد جـعلها رَبي حـقاً.
في الفرح بزوال المكروه.
وكفى اللهُ المؤمنين القـِتالَ -2- الحمد لله الذي أذهبَ عنـَّا الحزَن -3- الحمد للهِ الذي نجـَّانا مِـن القوْمِ الظالمين -4- فانقلبـُوا بنـِعمة ٍ مِـن الله ِ وفضل ٍ لم يمْسَسْهم سؤ .
في النعيم والسرور والقصور وما حوت.
تعرفْ في وجوهـِم نـَضرة النعيم -2- إذا رأيتـَهـُم حسبتهم لؤلؤاً مَنثوراً -3- و ُجوهٌ يومئـذ ٍ مُسفـِرة ٌ ضـاحـِكة ٌ مُسـْتـَبشِرة -4- فيها سُرُورٌ مرفوعة ٌ وأكواب مَوضوعة ونمارِقُ مَصْفوفة وَزَرابي ُّ مَـبـْثوثة -5- مُتـَّـكـئـينَ على فـُرش ٍ بطائـِنـُها مِن اسْتـَبرَق -6- وَيـُطاف عَليهم بآنية ٍ من فضةٍ وأكواب كانت قَواريراً -7- مـُتكِئين فيها على الأرائك ِ .
في الجبال والبحار والسفن والأمواج.
ومِـن الجبال جـُدَدٌ بيض ٌ وحمرٌ مختَلـِفٌ ألوانها وغرابيبُ سودٌ -2- وقال اركبوا فيهـا باسم الله ِ مَجـْراها ومـُرساها -3-وهيَ تجري بهم في مَـوج كالجبال -4- أو كظـُلمات ٍ في بحر ٍ لجـِّيّ يَغشاه مـَوْجٌ من فوقهِ مـَوْجٌ مِـن فوْقهِ سَحابٌ ظلماتٌ بعضها فوْقَ بعض إذا أخرج يـَدَه لم يَـكدْ يَراها -4- وله الجوارِ المنـَشـَئـَاتُ في البحر كالأعلام .
في المطروالبرق والرعد.
يـَكاد سَنا بـَرقهِ يذهب بالأبصار -2- هذا عارضٌ مُمطرُونا -3- ريحٌ فيها عذاب أليم -4- وهو الذي يُرسـِل الرّياحَ بـُشرىً بينَ يـَديْ رحمتِه.
في البساتين والروح والريحان.
ودانية ً عليهم ظـِلا ُلها وُذللت قـُطوفها تـَذ ْ ليلاً -2- فيها فاكـِهة ٌ والنخل ذاتُ الأكمام وا َلحب ُّ ذو العـَصـْف والرّيحان -3- في سد ْرٍ مَخضود وطلح ٍ منضود ٍ وظلّ ٍ مَمْـدود , وماء ٍ مَسكوب وفاكهة ٍ كثيرة , لا مقطوعة ولا ممنوعة .
في التفكر والنظر والاستدلال على الخالق .
وما من دابـَّة في الأرض ولا طائر يـَطيرُ بجنا َحيه إلا أُ َمم أمثالكم -2- وترى الجبالَ تحَـْسَبُها جـامدة ً وهي تمـُرُّ مَـرّ السّحابِ صُنعَ الله ِ الذي أتقـَنَ كلّ شيء -3- وهو الذي يـَبـْدأُ ا َلخلق ثم يُعيده وهو أهـْوَنُ عليه -4- مـا خـَلـْقكم ولا بَعْثـُكم إلا كنفس واحـدة -5- لخلقُ السمواتِ والأرض أكبر من خلق الناس ولكنَّ أكثر الناس لا يعلمون -6- وما خلقنا السموات والأرضَ وما بينهما لاعبين -7- وفي أنفسكم أفلا تـُبصرون -8- فلينظر الإنسان مم َّ خـُلقَ -9- والله أنبَـتـَكم من الأرض نباتاً ثم يُعيدكم فيها ويُخرجكم إخـْراجاً -10- وجعلنا الليلَ والنهارَ آيتين فمحـَونا آية الليل وجعلنا آية النهار مُبصرة ً لتبـْتـغوا فضلاً من ربكم ولتـَعلموا عددَ السِّنينَ والحساب -12- وترى الأرض هـامدَة ً فإذا أنزلنا عليها الماء أهتزَّت ورَبَتْ وأنـْبَتـَتْ من كلِّ زوج ٍ بهيج.
في العظة والعبرة.
إن َّ في ذلك لذكرى لمـنّ كان له قلبٌ أو ألقى السمّع وهو شهـِدٌ -2- فاعـْتبروا يا أولي الأبْْصار-3- ذلك ذكرى لذاكرينَ -4- لنجعلها لكم تذْكرة ً وتـَعيها ُأذنٌ ةاعية -5- لقد كان في قصصهم عبرةٌ لأولى الألباب.
في نعم الله وفضله.
ذلك تخفيـفٌ مِـن ربـَّكم ورحمة -2- يُريدُ الله ِبكم اليسرَ ولا يُريد بكم العسرَ -3- وما مِـن دابـّة في الأرض إلا على الله رزقها -4- وإنَّ تـَعـَد ََّوا نـِعمة َ الله لا تحصوها -5- وإنّ ربكَ لذو مَغفرة ٍ للناس على ظـُلمهم .
ما استأثر الله بعلمه .
إنّ الله عنده علم الساعة ويـُنزِّل الغـيثَ ويعلم ما في الأرحام وما تدْري نفسٌ ماذا تكسِب غداً وما تـدْري نفسٌ ِبأيِّ أرْض تموت إنّ الله عليم خبـير -2- ويـسألونك عن الروح ِ قل ِ الرُّوح مِـن أمرِ ربي.
في العمل لوجه الله.
إنما نـُطعـِمـُكم لوَجه الله لا نُريد منكم جـزاءً ولا شـُكوراً -2- وما أسألكم عليه مِـن أجر إن أجـْريَ إلا على رَبِّ العالمين .
في وصف الدنيا وتحقير متاعها.
قلْ مـَتاع ُ الدنيا قليل -2- إنما الحياة الدنيا لعـِبٌ وَلهـْو -3- وما الحياة الدنيا إلا متاعُ الغرور .
في التحذير من النفس والشيطان وغرور الدنيا.
الشيطانُ يـَعـِدكم الفقر ويأمركم بالفحشاء -2- إنّ النفـْسَ لأمـَّارةٌ بالسـُّؤ -3- فلا يَغرّنكم الحياة الدنيا ولا يـَغرّنكم با لله الغـَرور.
في التسليم بقضائه تعالى وقدره.
قـُلْ لا يـُصيـِبنـَا إلا ما كتب اللهُ لنا هوَ موْلانا -2- ولو شاءَ ربك ما فـَعلوه -3- إنّ اللهْ با لغُ أمـْرهِ -4- ألا لهُ الخلقُ والأمرُ -5- وربكّ يخلقُ ما يشاءُ ويختار-6- لله الأمرُ مِـن قبلُ ومن بعدُ -7- لا يُسأ لُ عمـَّا يفعل.
في الترغيب بالتقوى والاحسان.
مَن جاء بالحسنةِ فـــلهُ عشرُ أمـْثـالِها -2- إنّ أكرَمَكم عـِندَ الله أتقاكم -3- ورحمةُ ربك خيرٌ مما يَجمَعون -4- للذين أحسْنوا الحسنى وزيادة ٌ.
في الاعتماد على الله والتوكل.
وعلى الله قصدُ السبيـل -2- وما ذلك على الله بعزيز-3- حسـبـُنـا الله ُ ونـعـْم الوكيل -4- إنما أشكوا بَثي وحُـزني إلى الله ِ -5- ليسَ لها من دونِ الله ِ كاشفة -6- والله ُ المستـعـان .
في الموت وعدم تخلف الآجال.
كل ُّ نفس ٍ ذائقة ُ الموت -2- لكل أجَل ٍ كـِتاب.
في التوبة والانابة .
إنما التوبة ُ على الله ِ للذين يعملون السُّـوء َ بجهالة ٍ ثم يتوبون من قريبٍ -2- وليستِ التوبة للذين يعملون السيـئات حتى إذا حضر أحدَهم الموْتُ قال إني تـُبتُ الآن -3- ومَن يـَعملْ سؤاً أو يظلمْ نفسهُ ثم يَستـَغفر الله َ يجـِد الله َ غفوراً رحيماً.
في الدعاء والتضرع الى الله تعالى .
رَبنا لا تؤاخـِذنا إن نسينا أوْ أخـْطأنا -2- ربِّ هبْ لي مِـن لدنكَ ُذرِّية ً طيبّـة ً إنك َ سميعَ الدُّعاء-3- ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الأبرارِ -4- ربِّ أدْخلني مـُدخـَل صدق ٍ وإخرجني مخْرج صدق ٍ واجـْعل لي من لدُنك سلطاناً نـصيراً -5- ربنا آتنا من لدُنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشداً -6- ربِّ أشرح لي صدري ويسّرلي أمري .
في فضل القرآن الكريم .
ولقد يسّرنا القرآن للِذ ِّكرِ فهل مِـن مُـدَّكر -2- إن هذا القرآن يَهـْدي للتي هي أقوَمُ -3-
فأقرَهء ُوا ما تـَيسر مِـن القرآن -4- وإذا قرىءَ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون .
في الانباء والاستنباء .
عمَّ يتساءلون عنِ النبأ العظيم , الذي هم فيه مختـَلِفونِ -2- فأقبـَل بعضُهُمْ على بعض يتساءَلون -3- عرّف بعضه وأعرض عن بعض -4- مَـن أنباكَ هذا -5- هل أتاك حديث الجنود.
في الكتب والكتابة والرسالة .
إذهب بكتابي هذا فألقـِه إليهم -2- ولقد وصـَّلنا لهمُ القول -3- فيها كتبٌ قيمة ٌ -4- هاؤمُ اقرأوا كتابيـَهْ .
في الاقتراب والدنو.
اقتربتِ الساعة ُ وانشق َّ القـَمرُ -2- أليس الصُّـبْحُ بقريب ؟؟ -3- أزِفتِ الآزفة -4- فكان قاب قوْسَين ِ أو أدنى -5- قل عسى أن يكون قريباً .
في الضعف والعجز .
فما استـَطاعوا مِـن قيام وما كانوا مُنـتصرينَ -2- فما استطاعوا أن يظهرُوه وما استطاعوا له نقباً -3- وما ينبغي لهم وما يستطيعون -4- إنك لن تستطيع معي صبراً -5- وإنَّ أوْهـَنَ
البيوت لبـَيْتُ العنكبوت. -6- ضَعـُف الطالب والمطلوب -7- فما له مِـنْ قوّة ولا ناصِـرٍ -8- وخـُلـِق الإنسان ضعيفاً .